المشاركات
الأخبار
تلخيص دراسة بعنوان: التدخل المبكر للتوحد
- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
التدخل المبكر للتوحد التدخل المبكر للتوحد يعتبر من الأساليب الأساسية لدعم الأطفال الذين يواجهون تحديات مثل ذوي الاحتياجات الخاصة، أكدت الدراسات أن الأطفال الذين خضعوا لبرامج التدخل المبكر القائمة على الأساليب السلوكية شهدوا تحسنًا في النمو والذكاء واللغة، كما تراجعت لديهم أعراض التوحد. التشخيص المبكر للتوحد هناك علامات تظهر في السنة الأولى من حياة الطفل تزيد من احتمالية الإصابة بالتوحد بنسبة تصل إلى 91% إذا اجتمعت ثلاثة منها معاً، ومنها: عدم استجابة الطفل لنداء اسمه، العدوانية نحو الآخرين أو الذات، نقص في اللعب الخيالي، تأخر النمو اللغوي، تجاهل الأصوات المألوفة وغياب التواصل البصري، ضعف الإحساس بالحرارة والألم، القيام بحركات متكررة، وصعوبة في التواصل الاجتماعي. دور التدخل المبكر للتوحد يؤدي البدء المبكر والمنظم في برامج التدخل إلى تطوير النمو والمهارات المعرفية والاجتماعية للأطفال المصابين بالتوحد. أهمية التدخل المبكر للتوحد تكمن أهمية التدخل في تعزيز الجوانب اللغوية والاجتماعية وقدرات الطفل المختلفة ومساعدة الأهل في التكيف مع احتياجات الطفل والتواصل معه بشكل فعال. ...
تلخيص دراسة بعنوان: البرنامج الإثرائي وأثره في دعم التعلم والنمو المعرفي للأطفال
- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
البرنامج الإثرائي وأثره في دعم التعلم والنمو المعرفي للأطفال مفهوم البرنامج الإثرائي البرامج الإثرائية تهدف إلى تنمية قدرات الأطفال الإدراكية من خلال أنشطة منظمة ومحفزة. يعرفها محمد العقيل وآخرون (2019) بأنها تتوافق مع المناهج الدراسية ولكنها تركز على تعظيم قدرات الطفل، مما يجعل العملية التعليمية أكثر حيوية وجاذبية. أما اللقائي والجمل (1999) فقد عرفا الإثراء بأنه تنشيط المعارف والمهارات باستخدام وسائل وأساليب مختلفة تركز على الإبداع والتفوق. أهداف البرامج الإثرائية تسعى هذه البرامج إلى: الموازنة بين الموارد الإدراكية والمثيرات. توفير بيئة محفزة للتعلم النشط. كما أشارت الحريري (2012، ص 24) إلى أن هذه البرامج تتطور باستمرار نتيجة للحاجة الملحة لتنمية قدرات الأطفال بأقصى إمكانياتهم. الدمج الحسي كوسيلة للتنمية المعرفية يعتبر الدمج الحسي أحد الأدوات الأساسية المستخدمة في البرامج الإثرائية، حيث يساعد في تنظيم المعلومات الحسية والتفاعل معها بشكل تكيفي. وفقًا لـ Baranek (2018، ص 406) فإن الهدف من الدمج الحسي هو تعزيز تنظيم الجهاز العصبي لتوليد استجابات فعالة تجاه المؤثرات البيئية، مم...